وقال أبو أمامة ما من عبد يهلل تهليلة فينهنها شيء دون العرش .
وهي التي ينظر الله إلى قائلها ويجيب دعاه خرج النسائي في كتاب اليوم والليلة من حديث رجلين من الصحابة عن النبي A من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير مخلصا بها روحه مصدقا بها لسانه إلا فتق له السماء فتقا حتى ينظر إلى قائلها من أهل الأرض وحق لعبد نظر إليه أن يعطيه سؤله وهي الكلمة التي يصدق الله قائلها .
كما أخرج النسائي والتزمذي وابن حبان من حديث أبي