وقال تعالى عليهم نار مؤصدة أى مطبقة مغلقة الأبواب .
وقال تعالى سندعوا الزبانية أى الملائكة الغلاظ الشداد وهم خزنة جهنم قاله الزجاج وقال قتادة هم الشرط فى كلام العرب وقال تعالى نار حامية أى قد انتهى حرها وبلغ فى الشدة إلى الغاية .
وقال تعالى لترون الجحيم ثم لترونها عين اليقين أى الرؤية التى هى نفس اليقين