فتلقطهم من بين ظهرانى الناس فتقذفهم فى جوفها ثم يستأخر ثم يقبل يركب بعضها بعضا وخزنتها يكفونها وهى تقول .
وعزة ربى لتخلن بيني وبين أزواجى أو لأغشين الناس عنقا واحدة فيقولون ومن أزواجك فتقول كل جبار كفور فتلتقطهم من بين ظهرانى الناس فتقذفهم فى جوفها ثم يستأخر ثم يقبل يركب بعضهم بعضا وخزنتها يكفونها وهى تقول وعزة ربى لتخلن بينى وبين أزواجى أو لأغشين الناس عنقا واحدة فيقولون ومن أزواجك فتقول كل مختال فخور فتلتقطهم بلسانها فتقذفهم فى جوفها ثم يستأخر ويقض الله بين العباد رواه أبو يعلى ورجاله وثقوا إلى أن ابن إسحق مدلس قاله فى مجمع الزوائد .
وعن أبى هريرة قال قال رسول الله يخرج عنق من النار يوم القيامة له عينان تبصران وأذنان تسمعان ولسان ينطق فيقول إنى وكلت بكل جبار عنيد وبكل من دعا مع الله إله آخر وبالمصورين أخرجه الترمذى وقال هذا حديث حسن غريب صحيح وفى الباب عن أبى سعيد .
وكان بعض الوعاظ يقول أيها المجترى على النار ألك طاقة بسطوة مالك خازن النار ومالك إذا غضب على النار وزجرها زجرة كادت تأكل بعضها بعضا