للزهري وفي آخر خلافا لابن شهاب فجمع بينهما لظن التعدد فقال خلافا لابن شهاب والزهري وما قيل من تجويز كون العطف تفسيريا وتقديره خلافا لابن شهاب وهو الزهري خلافه نعم عندي أن الواو سبق فلم لوضوح الأمر في هذا