على بعض حيث يقال مثلا حدثنا فلان وفلان وفلان فتوهم من لا خبرة له لكنوها تضبيبا وليست بضبة بل كأنها كما قال ابن الصلاح علامة وصل فيما بينهما أثبتت تأكيدا للعطف خوفا من أن يجعل غير الخبير مكان الواو عن كذاك إذ أي حث ما يختصر التصحيح بعض فيقتصر على الصاد يوهم أيضا كونه تضبيبا بل هو أقرب إلى الإيهام مما قبله وإنما يميزه بفتح أوله في الصورتين من يفهم فالفطنة والإتقان من خير ما أوتيه الإنسان