وفي سنن ابن ماجه قال " أرسلوني إلى زيد بن خالد " .
والصواب الأول قال ابن عبد البر في التمهيد " رواه ابن عيينة مقلوبا والقول عندنا قول مالك وربيعة " .
الثاني أن يوجد إسناد متن فيجعل على متن آخر أو متن فيجعل بإسناد آخر وقد أشار إليه ابن الصلاح في حكاية البخاري وهذا قد يقصد به أيضا الإغراب