وقال الدارقطني " إسناده صحيح " لكن ابن عبد البر وهنه بنوع من الترجيح فقال " من حفظ عن أنس حجة على من سأله في حال نسيانه وأجاب عنه الحافظ أبو شامة في كتاب البسملة .
الثالث أن هذا الحديث يصلح أن يكون من أمثلة العلة في الإسناد أيضا فإن في إسناده كتابة لا [ يعلم ] من كتبها ولا من حملها وقتادة ولد أكمه وذلك أن مسلما رواه عن محمد بن مهران ثنا الوليد بن مسلم ثنا الأوزاعي ففيه