قال الترمذي " غريب لا نعرفه إلا من جهة حماد بن عيسى وقد تفرد به " انتهى .
وقال البزار في مسنده " هذا الحديث إنما رواه عن حنظلة حماد بن عيسى وهو لين الحديث وإنما ضعف حديثه بهذا الحديث ولم نجد بدا من إخراجه إذ كان لا يروى إلا بهذا الإسناد أو من وجه [ آخر ] دونه " .
" ومثال تقييد الانفراد بالثقة " ما أخرجه الشيخان عن عاصم الأحول قال