عبيد الله ونسبه إلى بني أسد لكي لا يفطن له حتى إذا ترك إسحاق بن أبي فروة من الوسط لا يهتدي إليه وكان بقية من أفعل الناس لهذا ولعل إسحاق بن راهويه حفظ الحديث عن بقية ولم يتفطن لهذا " .
ويقال إن ما رواه مالك بن أنس عن ثور بن زيد عن ابن عباس كان ثور يرويه عن عكرمة عن ابن عباس وكان مالك يكره الرواية عن عكرمة فأسقط اسمه من الحديث وأرسله قال الخطيب " وهذا لا يجوز وإن احتج مالك بالمرسل لأنه قد علم أن الحديث عمن ليس بحجة عنده "