ويجاب بأنه لما كان في مقام تعريف الجزئيات انتفى التداخل لاختلاف حقائقها في أنفسها بالنسبة ( د6 ) إلى الاصطلاح وإن كانت ترجع إلى قدر مشترك .
الثاني أنه لم يرتب الجميع على نسق واحد في المناسبة فإنه كان ينبغي أن يذكر بعد المسند المنقطع والمرسل والمعضل ويذكر المشهور والغريب والعزيز قبل أحوال الرواة وغير ذلك .
الثالث أنه أهل أنواعا أخر قال الحازمي