الزهري " والحديث ذكر يحبه ذكور الرجال ويكرهه مؤنثوهم " قال أبو محمد أراد الزهري أن الحديث أرفع العلم وأجله خطرا كما أن الذكور أفضل من الإناث ( وإليه يميل الرجال ) وأهل التمييز منهم يحبونه وليس كالرأي السخيف الذي يحبه سخفاء [ الرجال ] فضرب التذكير في التأنيث لذلك مثلا .
وكذلك شبه ابن مسعود فقال " هو ذكر فذكروه " أي جليل خطير فأجلوه