عمرو بن زائدة ويقال عبد الله بن زائدة .
وما ذكره المصنف من أنه عبد الله بن زائدة هو قول قتادة .
قال ابن أبي حاتم يشبه أن يكون قتادة نسبه إلى جده وكذا قال ابن عبد البر أظنه نسبه إلى جده وقال ابن حبان أيضا .
وقال البخاري في التاريخ هو عبد الله بن زائدة قال ويقال عمرو بن قيس بن شريح بن مالك .
وقال محمد بن سعد أما أهل المدينة فيقولون اسمه عبد الله وأهل العراق يقولون عمرا وأجمعوا على نسبه فقالوا هو ابن قيس بن زائدة بن الأصم .
قال ابن أبي حاتم كيف أجمعوا وقد حكينا عن ثلاثة نفر محمد بن إسحاق وعلي بن المديني والحسين بن واقد أنه عبد الله بن شريح .
وقال ابن حبان هو عبد الله بن عمرو بن شريح بن قيس بن زائدة قال وكان اسمه الحصين فسماه النبي A عبد الله .
كما وقع مصرحا به في حديث جابر في الطبراني قال طاف النبي A في حجته بالبيت على ناقته الجدعاء وعبد الله بن أم مكتوم آخذ بخطامها يرتجز .
وهذا حديث ضعيف في إسناده عمر بن قيس وهو الملقب سندل أو سندول وهو أحد المتروكين .
قوله ومنها العم مثل رافع بن خديج وحديثه في الصحيح