يقتدى به مع إخلاصه ليكون إعلانها أفضل كما في إعلانه من مصالح الاقتداء به .
والإخلاص أن يريد الله وحده بعلمه .
والرياء أن يظهر الطاعة ليجله الناس أو ينفعوه أو يجتنبوا ضره وأذيته .
والرياء ضربان .
أحدهما أن لا يعمل العمل إلا لأجل الناس .
والثاني أن يعمل العمل لله وللناس تحصيلا لأغراض الرياء وليس نفع الناس في أديانهم برياء كتبليغ الرسالة والفتوى وتعليم العلم وانتظار المسبوق في الركوع إذا لم ينتظره إلا لله .
والتسميع أن يذكر ما عمله خالصا لله ليحصل أغراض الرياء وإن