وأكثرها يبنى على الظن والحسبان لإعواز اليقين والعرفان .
وأقلها مبني على الشكوك والأوهاوم كما في إلحاق النسب في بعض الأحيان .
ومعظم الورع مبني على الأوهام .
فمن المصالح ما لا يتعلق به مفسدة ولا يجده إلا واجبا أو مندوبا أو مباحا .
ومن المفاسد ما لا يتعلق به مصلحة ولا يجده إلا مكروها أو حراما