الكتاب والسنة هما الصراط المستقيم وغيرهما تابع لهما .
فالكتاب والسنة هو الطريق المستقيم وما سواهما من الإجماع وغيره فناشىء عنهما هذا هو الوصف الذي كان عليه النبي A وأصحابه وهو معنى ما جاء في الرواية الأخرى من قوله : [ وهي الجماعة ] لأن الجماعة في وقت الإخبار كانوا على ذلك الوصف إلا أن في لفظ الجماعة معنى تراه بعد إن شاء الله