أراد الطول الذي هو الفضل والكرم وكانت زينب أكثرهن صدقة والعرب تقول فلان أطول يدا من فلان اذا كان أكرم منه وأكثر بذلا .
قال الشاعر ... ولم يك أكثر الفتيان مالا ... ولكن كان أطولهم ذراعا ... .
ويروى أرحبهم .
ومن هذا النوع قوله تعالى من أجل ذلك كتبنا على بني اسرائيل قال قوم معناه من سبب ذلك كما يقال فعلت ذلك من أجلك