قال ذو الرمة ... ولو أن لقمان الحكيم تعرضت ... لعينيه مي حاسرا كاد يبرق ... فقد تبين أنه لا حجة في دخول الهاء في ثلاثة .
ومن الألفاظ المشتركة الواقعة على الشيء وضده قوله تعالى فأصبحت كالصريم .
قال بعض المفسرين معناه كأنهار المضيء بيضاء لا شيء فيها .
وقال آخرون كالليل المظلم سوداء لا شيء فيها .
وكلا القولين موجود في اللغة أما من قال كالنهار المضيء فحجته قول زهير