والسابع في الاجتهاد المقصود بالمعرفة الثالثة .
وهذا جملة أصول الفقه .
أما المقدمة ففي الأحكام ومتعلقاتها وفيها بابان .
لما كانت متعلقات الأحكام يحتاج إليها ذكرها معها وإن لم يبين فيما سبق إلا وجه الحاجة إلى تصور الأحكام