- قوله ( أن يباشرها ) المراد بالمباشرة هنا التقاء البشرتين لا الجماع .
قوله ( أن تأتزر ) في رواية للبخاري ( تتزر ) قال في الفتح : والأولى أفصح . والمراد بالإتزار أن تشد إزارا تستر سرتها وما تحتها والركبة .
قوله ( في فور حيضتها ) هو بفتح الفاء وإسكان الواو . ومعناه كما قال الخطابي كما ذكره المصنف . وقال القرطبي : وفور الحيضة معظم صبها من فوران القدر وغليانها والكلام على فقه الحديث قد تقدم