1 - عن جابر " أنه كان يسير على جمل له قد أعيا فأراد أن يسيبه قال ولحقني النبي صلى الله عليه وآله وسلم فدعا لي وضبه فسار سيرا لم يسر مثله فقال بعنيه فقلت لا ثم قال بعنية فبعته واستثنيت حملانه إلى أهلي " .
- متفق عليه . وفي لفظ لأحمد والبخاري " وشرطت ظهره إلى المدينة "