6 - وعن أبي هريرة : ( أن النبي A كان إذا أراد أن يدعو على أحد أو يدعو لأحد قنت بعد الركوع فربما قال إذا قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد اللهم أنج الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة والمستضعفين من المؤمنين اللهم اشدد وطأتك على مضر واجعلها عليهم سنين كسني يوسف قال : يجهر [ ص 399 ] بذلك ويقول في بعض صلاته في صلاة الفجر اللهم العن فلانا وفلانا حيين من أحياء العرب حتى أنزل الله تعالى : { ليس لك من الأمر شيء } الآية ) .
- رواه أحمد والبخاري