[ ص 415 ] - قوله ( قد صلى الناس ) أي المعهودون ممن صلى من المسلمين إذ ذاك .
قوله ( وبيص خاتمه ) هو بالباء الموحدة والصاد المهملة البريق . والخاتم بكسر التاء وفتحها ويقال أيضا خاتام وخيتام أربع لغات قاله النووي .
والحديث يدل على مشروعية تأخير صلاة العشاء والتعليل بقوله ( أما إنكم ) الخ يشعر بأن التأخير لذلك قال الخطابي وغيره : إنما استحب تأخيرها لتطول مدة الانتظار للصلاة ومنتظر الصلاة في صلاة