الركوع فهو سبحان ربي العظيم وذكر السجود سبحان ربي الأعلى ويدعوا بعد ذلك بما احب من المأثور وغيره وأقل ما يستحب من التسبيح في الركوع والسجود ثلاث لحديث ابن مسعود ( ( أن النبي A قال إذا ركع أحدكم فقال في ركوعه سبحان ربي العظيم ثلاث مرات فقد تم ركوعه وذلك أدناه وإذا سجد فقال في سجوده سبحان ربي الأعلى ثلاث مرات فقد تم سجوده وذلك أدناه ) ) أخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه وفي أسناده انقطاع وما ذكر الاعتدال من الركوع فقد ثبت في الصحيح من حديث ابن عباس ( ( أن النبي A كان إذا رفع رأسه من الركوع قال اللهم ربنا لك الحمد ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شئ بعد أهل الثناء والمجد أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد لامانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولاينفع ذا المجد منك الجد ) ) وإما ذكر بين السجدتين فقد روى الترمذي وأبو داود وابن ماجه والحاكم وصححه من حديث ابن عباس ( ( أن النبي A كان يقول بين السجدتين اللهم أغفر لي وارحمني واجبرني واهدني وارزقني ) ) والأحاديث في الأذكار الكائنة في