إن كان فيه حياة مستقرة لم يبح إلا بذبحه .
قوله وإن كان فيه حياة مستقرة لم يبح إلا بذبحه .
وهذا المذهب أشعر أو لم يشعر .
وهو ظاهر ما جزم به في الهداية و المذهب و المستوعب و الخلاصة وغيرهم .
وقدمه في الرعايتين و الحاويين و الفروع .
وقيل : هو كالمنخنقة .
اختاره ابن عبدوس في تذكرته .
وجزم به في الوجيز .
وقدمه في المحرر و النظم و الزركشي .
وعنه : إن مات قريبا حل .
وتقدم كلام ابن عقيل في واضحه وفنونه