- دليل فرضيتها : قوله تعالى { يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما } ( الأحزاب : 56 ) وحديث أبي مسعود الأنصاري Bه قال : " أتانا رسول الله A ونحن في مجلس سعد ابن عبادة فقال له بشير بن سعد : أمرنا الله تعالى أن نصلي عليك يا رسول الله فكيف نصلي عليك ؟ قال : فسكت رسول الله حتى تمنينا أنه لم يسأله ثم قال رسول الله A : ( قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنكم حميد مجيد . والسلام كما قد علمتم ) " ( مسلم ج 1 / كتاب الصلاة باب 17 / 65 ومعناه يا الله أنزل الرحمة المقرونة بالتعظيم على سيدنا محمد A وعلى آله . والحميد : المحمود . والمجيد : الماجد من كمل شرفا وكرما ) .
وأقلها ( وأكملها ما ورد في دليل الفرضية وسيرد في سنن الصلاة ) اللهم صلى على محمد أو على النبي أو على الرسول