يؤده إليك و لا يؤده 75 و نؤته منها 145 مكررة في الآية وفي سورة النساء نوله . . ونصله 115 وفي سورة النور ويخش الله ويتقه 52 وفي سورة النمل فألقه إليهم 28 وفي سورة الزمر يرضه لكم 7 وفي عسق نؤته منها 20 وفي الزلزلة خيرا يره و شرا يره وفي سورة البلد أن لم يره أحد وفي سورة طه ومن يأته مؤمنا 75 وفي الأعراف والشعراء أرجه وأخاه 111 36 هذان مهموزان غير مهموزين .
فقرأ ابن كثير والكسائي نؤته نوله و نصله و يتقه و فألقه و يؤده بياء في اللفظ بعد الهاء صلة لها .
وقرآ يرضه لكم و خيرا يره و شرا يره بواو بعد الهاء صلة لها وكذلك أن لم يره أحد .
وقرأ ابن كثير أرجئه وأخاه وفارقه الكسائي فقال أرجه وأخاه غير مهموز ويصل الهاء بياء .
واختلفت الرواية عن نافع في ذلك فروى الكسائي عن إسماعيل ابن جعفر عن نافع أنه كان يجر هذه الهاءات كلها يصل الهاء المكسور ما قبلها بياء ويصل المفتوح ما قبلها بواو .
وكذلك قال الهاشمي سليمان بن داود وأبو عمر الدوري عن إسماعيل عنه وقال ورش كل ذلك ممدود إلا قوله يرضه لكم فإنه غير ممدود .
وكذلك قال خلف عن المسيبي في الإشباع ولم يستثن يرضه لكم كما استثنى