الثاني والثلاثون الإشباع وهو ضدهما وسبق معناه في الاتساع والله أعلم .
فصل الحركات رفع ونصب وجر وصفة النطق بكل منهن أن تأتي بها على النصف من أمها .
فاتساع كل من الحركات مؤد إلى صيرورتها حرفا وذلك نحو قبيح وزيادة في كلام الله تعالى .
والحركات الثلاث على درجات أربع .
الأولى الكمال وهو النطق بالحركة على وجهها المذكور سالفا حتى يصرفها عن ذلك صارف صحيح