ليقتني من الفضل ما يكون معدا للحادثة إذ لا تؤمن .
روي عن النبيأنه قال من فقه الرجل رفقه في معيشته .
انتهى كلامه C .
وروى هذا الحديث الأخير أبو إسحاق الثعالبي في تفسيره .
وقال ثلاث من كن فيه فقد تمت مروءته من تفقه في دينه واقتصد في معيشته وصبر على النوائب .
ذكره منصور الثعالبي في كتاب إنجاز المعروف وأنشد بعضهم .
لمال المرء يصلحه فيغني ... مفاقره أعف من القنوع .
يسد به نوائب تعتريه ... من الأيام كالنهل الشروع .
النهل جمع ناهل وهو العطشان .
والقنوع هو السؤال ويروى أن زيد بن سلمة كان يغرس في أرضه فقال له .
عمر Bه أصبت استغن عن الناس يكن أصون لدينك وأكرم لك عليهم .
كيف قال صاحبكم أحيحه