الشريعة شرفها الله لأن خادمها مطيع لله ناصر لدين الله مقيم لسنة رسول اللهوشرف وكرم .
وناهيك بها فضيلة ورتبة جليلة يفاخر عليها ويدعى إليها وفي ذلك فليتنافس المتنافسون و لمثل هذا فليعمل العاملون