الفاعل ولا تقوم الجمله عنده مقام الفاعل .
قوله قال أساطير رفع على اضمار هذه .
قوله لفي عليين هو جمع لا واحد له من لفظه كعشرين فجرى مجراه وقد قيل إن عليين صفة للملائكة فلذلك جمع بالواو والنون .
قوله من تسنيم عينا انتصب عين عند الأخفش بيسقون وعند المبرد باضمار أعني وعند الفراء بتسنيم وكان حقه عنده الاضافة فلما نون تسنيما نصب عينا به وقيل انتصب على الحال على أنها بمعنى جارية فهي حال من تسنيم على أن تسنيما اسم للماء الجاري من علو كأنه يجري من علو الجنة فهو معرفه تقديره ومزاجه من الماء العالي جاريا من علو .
قوله يشرب بها نعت للعين وبها بمعنى منها