قوله نفورا نصب على الحال .
قوله وقل لعبادي يقولوا قد مضى الاختلاف في نظيره في سورة إبراهيم فهو مثله .
قوله أيهم أقرب ابتداء وخبر ويجوز أن تكون أيهم بمعنى الذي بدلا من الواو في يبتغون تقديره يبتغي الذي هو أقرب الوسيلة فأي على هذا التقدير مبنية عند سيبويه وفيه اختلاف ونظر سنذكره في سورة مريم عليها السلام إن شاء الله تعالى .
قوله وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب أن الأولى في موضع نصب مفعول ثان لمنع و أن الثانية في موضع رفع فاعل لمنع تقديره وما منعنا الارسال بالآيات التي اقترحتها قريش إلا تكذيب الأولين بمثلها فكان ذلك سبب اهلاكهم ولو أرسلها إلى قريش فكذبوا لأهلكوا وقد تقدم في علم الله تعالى تأخير عقابهم إلى يوم القيامة فلم يرسلها لذلك .
قوله مبصرة نصب على الحال .
قوله والشجرة الملعونة نصب الشجرة على العطف على الرؤيا أي وما جعلنا الرؤيا والشجرة الملعونة .
قوله خلقت طينا نصب على الحال