يقيموا وقال الأخفش هو جواب قل وفيه بعد لأنه ليس بجواب له على الحقيقة لأن أمر الله لنبيه ليس فيه أمر لهم بإقامة الصلاة وله نظائر في القرآن .
قوله دائبين نصب على الحال من الشمس والقمر وغلب القمر لأنه مذكر .
قوله من كل ما سألتموه ما نكرة عند الأخفش وسألتموه نعت لما وهي في موضع خفض وقيل ما وسألتموه مصدر في موضع خفض .
قوله هذا البلد آمنا البلد بدل من هذا أو عطف بيان وآمنا مفعول ثان .
قوله مهطعين مقنعي رءوسهم حالان من الضمير المحذوف تقديره إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه أبصارهم في هاتين الحالتين .
قوله وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب فيقول الذين ظلموا يوم مفعول لأنذروا ولا يحسن أن يكون ظرفا للانذار لأنه لا إنذار يوم القيامة و فيقول عطف على