الهجرة .
و قد روي غيره محمد بن مروان عن الكلبي أن المراد بشياطينهم هنا الكهنة .
و أخرج الطبري بسند ابن اسحاق إلى ابن عباس أن هذه الآية نزلت في المنافقين إذا خلوا باليهود وهم شياطينهم لأنهم الذين أمروهم بأن يكذبوا بالحق .
ومن طريق أبي روق عن الضحاك عن ابن عباس قال كان رجال من اليهود إذا لقوا الصحابة أو بعضهم قالوا إنا على دينكم و إذا رجعوا إلى اصحابهم وهم شياطينهم قالوا إنا معكم