الأنصار على دينهم فقالوا إنما جعلناهم على دينهم و نحن نرى أن دينهم أفضل من ديننا فإذا جاء الله بالإسلام فلنكرهنهم فنزلت لا إكراه في الدين فكان فصل ما بين من اختار اليهودية و الإسلام فمن لحق بهم اختار اليهودية و من أقام اختار الإسلام .
و في لفظ له من هذا الوجه فكان فصل ما بينهم إجلاء رسول الله بني النضير فلحق بهم من لم يسلم و بقي من أسلم وفي رواية له أيضا لحق بخيبر .
2 - قول آخر أخرج الطبري و إسماعيل القاضي في أحكام القرآن و أبو