شئت كان حالا من الضمير في لهم وهو أقوى وعد الله حقا قد ذكر في الروم بغير عمد قد ذكر في الرعد .
قوله تعالى هذا خلق الله أي مخلوقه كقولهم درهم ضرب الامين و مإذا في موضع نصب ب خلق لا بأروني لأنه استفهام فأما كون إذا بمعنى الذي فقد ذكر في البقرة و لقمان اسم أعجمي وان وافق العربي فان لقمانا فعلانا من اللقم أ أشكر قد ذكر نظائره وإذ قال أي وإذكر و بني قد ذكر في هود .
قوله تعالى وهنا المصدر هنا حال أي ذات وهن أي موهونة وقيل التقدير في وهن .
قوله تعالى معروفا صفة مصدر محذوف أي أصحابا معروفا وقيل التقدير بمعروف .
قوله تعالى انها ان تك ها ضمير القصة أو الفعلة و مثقال حبة قد ذكر في الانبياء .
قوله تعالى من صوتك هو صفة لمحذوف أي اكسر شيئا من صوتك وعلى قول الأخفش تكون من زائدة وصوت الحمير انما وحده لأنه جنس .
قوله تعالى نعمه على الجمع ونعمة على الافراد في اللفظ والمراد الجنس كقوله وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها و ظاهرة حال أو صفة .
قوله تعالى من شجرة في موضع الحال من ضمير الاستقرار أو من ما والبحر بالرفع على وجهين أحدهما هو مستأنف والثاني عطف على موضع اسم ان وبالنصب عطفا على اسم ان وان شئت على إضمار فعل يفسره ما بعده وضم ياء يمده وفتحها لغتان .
قوله تعالى الا كنفس واحدة في موضع رفع خبر خلقكم .
قوله تعالى بنعمة اللهحال من ضمير ألفك ويجوز أن يتعلق بتجزى أي بسبب نعمة الله D .
قوله تعالى ولا مولود هو جاز مولود يجوز أن يعطف على والد فيكون ما بعده صفة له ويجوز أن يكون مبتدأ وان كان نكرة لأنه في سياق النفي والجملة بعده الخبر