وضم الثاني وكلها لغتات والصدف جانب الجبل قطرا مفعول آتوني ومفعول أفرغ محذوف أي أفرغه وقال الكوفيون هو مفعول أفرغ ومفعول الاول محذوف .
قوله تعالى فما اسطاعوا يقرأ بتخفيف الطاء أي استطاعوا وحذف التاء تخفيفا ويقرأ بتشديدها وهو بعيد لما فيه من الجمع بين الساكنين .
قوله تعالى دكاء ودكا قد ذكر في الاعراف .
قوله تعالى الذين كانت في موضع جر صفة للكافرين أو نصب بإضمار أعنى أو رفع بإضمارهم .
قوله تعالى أفحسب يقرأ بكسر السين على أنه فعل أن يتخذوا سد مسد المفعولين ويقرأ بسكون السين ورفع الباء على الابتداء والخبر أن يتخذوا .
قوله تعالى هل ننبئكم يقرأ بالاظهار على الأصل وبالادغام لقرب مخرج الحرفين أعمالا تمييز وجاز جمعه لأنه منصوب عن أسماء الفاعلين .
قوله تعالى فلا نقيم لهم يقرأ بالنون والياء وهو ظاهر ويقرأ يقوم والفاعل مضمر أي فلا يقوم عملهم أو سعيهم أو صنيعهم و وزنا تمييز أو حال .
قوله تعالى ذلك أي الامر ذلك وما بعده مبتدأ وخبر ويجوز أن يكون ذلك مبتدأ و جزاؤهم مبتدأ ثان و جهنم خبره والجملة خبر الاول والعائد محذوف أي جزاؤهم به ويجوز أن يكون ذلك مبتدأ وجزاؤهم بدلا أو عطف بيان وجهنم الخبر ويجوز أن تكون جهنم بدلا من جزاء أو خبر ابتداء محذوف أي هو جهنم و بما كفروا خبر ذلك ولا يجوز أن تتعلق الباء بجزاؤهم للفصل بينهما بجهنم واتخذوا يجوز أن يكون معطوفا على كفروا وأن يكون مستأنفا .
قوله تعالى نزلا يجوز أن يكون حالا من جنات ولهم الخبر وأن يكون نزلا خبر كان ولهم يتعلق بكان أو بالخبر أو على التبيين .
قوله تعالى لا يبغون حال من الضمير في خالدين والحلول مصدر بمعنى التحول .
قوله تعالى مددا هو تمييز ومدادا باللف مثله في المعنى .
قوله تعالى أنما الهكم أن هاهنا مصدرية ولا يمنع من ذلك دخول ما