المكتبة علوم القرآن التبيان في إعراب القرآن أنه ماض لم يسم فاعله ويقرأ كذلك الا أنه بسكون الياء وفيه وجهان أحدهما أن يكون أبدل النون الثانية جيما وأدغمها وهو مستقبل على هذا والثاني أن يكون ماضيا وسكن الياء لثقلها بحركتها وانكسار ما قبلها