في الحديث المتقدم باثكال بكسر الهمزة وسكون المثلثة بعدها كاف ثم لام وهو عذق النخلة بما فيه من الشماريخ قوله صفحوا من التصفيح أي ضربوا أيديهم للاعلام يعني يديه أي يحمد الله تعالى على اكرام النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إياه بالتقدم بين يديه ولكونه فهم أن الأمر بذلك للاكرام لا للايجاب اختار عليه التأدب والا فلا يجوز ترك الأمر لو كان للآيجاب ثم نكص أي رجع إلى العقب بين يدي نبيه أي بلا ضرورة فلا يرد إمامته في المرض مع ما جاء فيه من