المصنف C تعالى أن الإشارة المفهومة تستعمل في المقاصد والطلاق من جملتها فيصح استعمالها فيه قوله إنما الأعمال الخ قد سبق الكلام على الحديث تفصيلا في كتاب الطهارة ومقصود المصنف أن قول إنما لكل امرئ ما نوى يشمل ما نوى من كلامه والله تعالى أعلم قوله وأنا محمد أي اسما ووصفا فلا يمكن مطابقة اسم المذمم لي واطلاقه علي وارادتي به بوجه من الوجوه فلا يعود