فكنت أضع ثيابي عنده للأمن من نظره إلى حتى أنكحها رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أسامة بن زيد مع كونها عربية جليلة وأسامة من الموالي وهذا هو المقصود في الترجمة وسآخذ بالقضية يفيد أن العمل كان على أن للمطلقة ثلاثا السكنى وقد جاء أن مروان أخذ بقول فاطمة فكأنه رجع إليه بعد ذلك والله تعالى أعلم قوله تبنى أي اتخذه ابنا على العادة القديمة التي نسخت بعد