وثنى بالنساء لاماطة أذى النفس بهن وثلث بالصلاة لأنها تحصل حينئذ صافية عن الشوائب خالصة عن الشواغل .
3944 - في مرطى هو كساء من صوف وربما كان من خز أو غيره ما عدا سورة من حدة أي سورة تسرع منها الفيأة أي الرجوع لم أنشبها أي لم أمهلها حتى أنحيت عليها قال في النهاية هكذا جاء في رواية بالنون والحاء المهملة بعدها مثناة تحتية أي اعتمدتها بالكلام وقصدتها والمشهور بالثاء المثلثة والخاء المعجمة والنون أي قطعتها وقهرتها