ليخف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة فيرى سبيله زاد مسلم اما إلى الجنة واما إلى النار ليس فيها عقصاء هي الملتوية القرنين ولا عضباء هي المكسورة