1611 - طرقه وفاطمة بالنصب عطف على الضمير والطروق الإتيان بالليل بعثنا بالمثلثة أي أيقظنا ثم سمعته وهو مول يضرب فخذه يقول وكان الإنسان أكثر شيء جدلا قال بن التين فيه جواز الانتزاع من القرآن وقال النووي المختار في معناه أنه تعجب من سرعة جوابه وعدم موافقته له على الاعتذار بهذا ولهذا ضرب فخذه وقيل قاله تسليما لعذرهما ولأنه لا عتب عليهما .
1612 - هويا من الليل قال في النهاية الهوى بالفتح الحين الطويل من الزمان وقيل هو مختص بالليل