2760 - ليس أحد أحب إليه المدح من الله قال النووي حقيقة هذا مصلحة للعباد لأنهم يثنون عليه فيثيبهم فينتفعون به وهو سبحانه غني عن العالمين لا ينفعه مدحهم ولا يضره تركهم ذلك وليس أحد أحب إليه العذر من الله قال القاضي يحتمل ان المراد به الأعذار والحجة ولهذا قال من أجل ذلك أنزل الكتاب وأرسل الرسل ويحتمل ان المراد الاعتذار أي اعتذار العباد إليه من تقصيرهم وتوبتهم من معاصيهم .
2761 - أشد غيرا بفتح الغين وسكون الياء بمعنى غيرة عالجت أي تناولت