412 - قوله ولا نسئل عما تعملون 25 وفي غيرها عما كنتم تعملون لأن قوله أجرمنا 25 بلفظ الماضي أي قبل هذا ولم يقل نجرم فيقع في مقابلة تعملون لأن من شرط الإيمان ووصف المؤمن أن يعزم ألا يجرم وقوله تعملون خطاب للكفار وكانوا مصرين على الكفر في الماضي من الزمان والمستقبل فاستغنت به الآية عن قوله كنتم .
413 - قوله عذاب النار 42 قد سبق .
سورة فاطر .
414 - قوله جل وعلا والله الذي أرسل الرياح 9 بلفظ الماضي موافقة لأول السورة الحمد لله فاطر السموات والأرض جاعل الملائكة رسلا 1 لأنهما للماضي لا غير وقد سبق .
415 - قوله وترى الفلك فيه مواخر 12 بتقديم فيه موافقة لتقدم ومن كل تأكلون 12 وقد سبق .
416 - قوله جاءتهم رسلهم بالبينات وبالزبر وبالكتاب 25 بزيادة الباءات قد سبق .
417 - قوله مختلفا ألوانها 27 وبعده ألوانها 27 ثم ألوانه 28 لأن الأول يعود إلى ثمرات 27 والثاني يعود إلى الجبال 27 وقيل يعود إلى الحمر والثالث يعود إلى بعض الدال عليه من لأنه ذكر من ولم يفسره كما فسره في قوله ومن الجبال جدد بيض وحمر 27 فاختص الثالث بالتذكير .
418 - قوله إن الله بعباده لخبير بصير 31 بالصريح وبزيادة اللام وفي الشورى إنه بعباده خبير بصير 27 لأن الآية المتقدمة في هذه السورة لم يكن فيها ذكر الله فصرح باسمه سبحانه وفي الشورى متصل بقوله ولو بسط الله الرزق 27 فخص بالكناية .
ودخل اللام في الخبر وموافقة لقوله إن ربنا لغفور شكور 34