301 - قوله في الشعراء ولهم على ذنب فأخاف أن يقتلون 14 وفي القصص إني قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون 33 وليس له في طه ذكره لأن قوله ويسر لي أمري 26 مشتمل على ذلك وغيره لأن الله D إذا يسر له أمره فلن يخاف القتل .
302 - قوله واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي 29 30 صرح بالوزير لأنها الأولى في الذكر وكنى عنه في الشعراء حيث قال فأرسل إلى هارون 13 ليأتيني فيكون لي وزيرا وفي القصص فأرسله معي ردءا يصدقني 34 أي اجعله لي وزيرا فكنى عنه بقوله ردءا لبيان الأول .
303 - قوله فقولا إنا رسولا ربك 47 وبعده إنا رسول رب العالمين 26 16 لأن الرسول مصدر يسمى به فحيث وحده حمله على المصدر وحيث ثنى حمل على الاسم .
ويجوز أن يقال حيث وحد حمل على الرسالة لأنهما رسلا لشيء واحد وحيث ثنى حمل على الشخصين .
وأكثر ما فيه من المتشابه سبق .
304 - قوله أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون 128 بالفاء من غير من وفي السجدة 26 بالواو وبعده من لأن الفاء للتعقيب والاتصال بالأول فطال الكلام فحسن حذف من والواو تدل على الاستئناف وإثبات من مستثقل وقد سبق الفرق بين إثباته وحذفه .
سورة الأنبياء .
305 - قوله تعالى ما يأتيهم من ذكر ربهم محدث 2 وفي الشعراء وما يأتيهم من ذكر من الرحمن محدث 5 خصت هذه السورة