وعقابه أن يصيبكم بخسف أو مسخ أو ببعض ما عنده من العذاب .
قال ابن عباس واسمع الله D يقول فأنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس بما كانوا يفسقون فلا أدري ما فعلت الفرقة الثالثة قال ابن عباس فكم قد رأينا من منكر فلم ننه عنه قال عكرمة ألا ترى جعلني الله فداك أنهم أنكروا وكرهوا حين قالوا لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا فأعجبه قولي ذلك وأمر لي ببردين غليظين فكسانيهما .
أنا أبو عبدالله الحافظ في آخرين قالوا أنا أبو العباس أنا الربيع أنا الشافعي أنا سفيان عن الزهري عن عروة قال لم يزل