الناس ولا أعلم الآية تحتمل معنى غير جملة ما قال .
وإنما معنى شهادة بينكم أيمان بينكم كما سميت أيمان المتلاعنين شهادة والله تعالى أعلم .
وبسط الكلام فيه إلى أن قال وليس في هذا رد اليمين إنما كانت يمين الداريين على ما ادعى الورثة من الخيانةة ويمين ورثة الميت على ما ادعى الداريان أنه صار لهما من قبله .
وقوله D أن ترد أيمان بعد أيمانهم