ابن عمرو وهو في إحدى الروايتين عن ابن عمر وابن عباس وأبي سعيد الخدري وعائشة Bهم .
وقرأت في كتاب حرملة عن الشافعي في قول الله D إن قرآن الفجر كان مشهودا فلم يذكر في هذه الآية مشهودا غيره والصلوات مشهودات فأشبه أن يكون قوله مشهودا بأكثر مما تشهد به الصلوات أو أفضل أو مشهودا بنزول الملائكة يريد صلاة الصبح .
أنا أبو سعيد نا أبو العباس أنا الربيع قال قال الشافعي C فرض الله تبارك وتعالى الصلوات وأبان رسول الله عدد كل واحدة منهن ووقتها وما يعمل فيهن وفي كل واحدة منهن وأبان الله D أن منهن نافلة وفرضا فقال لنبيه ومن اليل فتهجد به نافلة لك الآية ثم أبان ذلك رسول الله