مؤمنة ويجزي كل ذي نقص بعيب لا يضر بالعمل إضرارا بينا وبسط الكلام في شرحه .
أنا أبو سعيد نا أبو العباس أنا الربيع قال قال الشافعي C في قول الله D من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان .
فجعل قولهم الكفر مغفورا لهم مرفوعا عنهم في الدنيا والآخرة فكان المعنى الذي عقلنا أن قول المكره كما لم يقل في الحكم وعقلنا أن الإكراه هو أن يغلب بغير فعل منه فإذا تلف